عبارات مقتطفة من ندوة (الأسرة ورؤية 2030)



 

مقتطفات من ورقة د.نورة العدوان (المتطلبات التربوية من المؤسسات التربوية والاجتماعية لنجاح 2030):

·        ينبغي علينا تحويل المناهج التربوية إلى مناهج تطبيقية.

·        اللغة العربية هوية وطنية، يجب تعزيزها في المناهج.

·        ينبغي العمل على تقوية معدل التنمية الاجتماعية وتمكين المجتمع منظومة من الخدمات الاجتماعية بطرق رسمية خيرية اجتماعية.

·        من دراسة أجراها دكتور بجامعة الملك سعود: يطالب فيها بتوعية الأفراد دينيا وصحيا، وبضرورة الدعم المادي للجمعيات التي تقدم خدمات اجتماعية، والاعتناء بالمراكز التي تهتم بقضايا الإرشاد الأسري وزيادة أعدادها نظرا لأهميتها في المجتمع.

·        تمكين الأسرة هو تمكين المجتمع.

·        تنمية الأسرة بهدف إنمائي باعتبارها أساسية.

·        العناية بالإرشاد الأسري لعلاج المشكلات الأسرية قبل تفاقمها.

·        وضع حلول لتأخر الزواج التي تؤثر على البيئة الديموغرافية في المجتمع.

 

مقتطفات من ورقة د.سارة العبدالكريم (الفرص الوطنية التطوعية للمربين لتحقيق النجاح التربوي المأمول):

·        تطوع أسرية مستدام يولد مجتمع حيوي متين.

·        نسعى لبناء مجتمع لا يقتصر على ما يأخذ من الدولة بل هو مجتمع حيوي معطاء، يعطي من نفسه دون مقابل.

·        الفئة التطوعية في الغالب هم من فئة الشباب والشابات، هم الأكثر قدرة على العطاء بحماس ودون التفكير بمقابل.

·        ما هي الرسالة التي تصل للأبناء عند التطوع مع الأهل؟؟ الدعم والاستمرارية في هذا العمل.

·        المشاكل السلوكية وضعف التواصل بين الأبناء والآباء سيختفي عندما تقوم الأسرة مجتمعة بأعمال تطوعية.

·        يجب أن نزرع في أبناء المجتمع العطاء وليس الأخذ والاعتماد على الدولة فقط.

·        التطوع الأسري يغرس الصفات القيادية في الأبناء.

 

مقتطفات من ورقة د.منيرة القاسم (الدور التربوي للأسرة لتهيئة الأبناء لتحقيق متطلبات الرؤية والتحديات التي تواجهها):

·        الأسرة جزء أساسي من هذا الوطن.

·        دور الأسرة الداخلي في التربية لا يقوم به سوى الأسرة، لن تقوم به مؤسسة أخرى، ومنه: تعليم شعائر الإسلام وتطبيقها والاعتزاز بها، تقدير قيمة العمل والحرص على إتقانه، غرس حب العلم والتعلم في الأبناء.

·        دور الأسرة الخارجي في التربية تقوم به الأسرة والمؤسسات التطوعية التي تدفع الأسرة أبنائها باتجاهها.

·        من الأشياء التي تساعد على تحقيق الرؤية:

o       رفع سقف طموحات الأبناء من الناحية العلمية والاجتماعية.

o       الحرص على تطوير مهارات الأبناء بالدورات التطويرية وتنمية المواهب وغيرها.

o       الحرص على التربية الدينية والخلقية، وأهمها الصلاة، فمن يخاف الله سيحرص على وطنه.

o       شغل أوقات الأبناء بما ينفعهم، حتى لا يشغلوه بما يضرهم.

o       تربية الأبناء على التوازن فلا إفراط ولا تفريط.

·        أهم التحديات التي تواجه الأسرة لتحقيق الرؤية:

o       عدم فهم الرؤية، فكيف تساعد الأسرة على تحقيقها دون علم ومعرفة بها؟

o       مواكبة التغيرات التي تحدث في الأسرة.

o       تتطلب تغيير المجتمع من مجتمع استهلاكي إلى مجتمع إنتاجي.

o       تتطلع إلى كفاءة أفراد الأسرة.